أسئلة وأجوبة

• إذا تغير لون الأسنان و لا يمكن الحصول على نتائج مرضية مع التبييض
• إذا كانت هناك فجوات (دياستيما) بين الأسنان
• إذا كانت الأسنان المتراكبة ولا تفضل علاج تقويم الأسنان
• أسنان أمامية كبيرة مملوءة
• في الحالات التي يحتاج فيها محيط ومستوى اللثة إلى التنظيم، الأمر الذي يتطلب تصميم الابتسامة

إذا كان هناك القليل من المينا الأسنان أو عدم وجود طبقة المينا، فيفضل تركيب التاج الكامل.
صرير الأسنان أو احتكاك الأسنان ببعضها البعض. إذا كان المرضى يعانون من ضعف أو محاذاة مباشرة مع اضطرابات شبه وظيفية مثل مضغ أقلام الرصاص وتناول الثلج.
إذا كان هناك اعوجاج مفرط للأسنان.
إذا كانت هناك اضطرابات من الدرجة الثالثة (اضطراب الإغلاق حيث يغلق الفك السفلي أكثر).

• إنه البديل الأكثر حماية لعلاج الأسنان التعويضية حيث يتم برد الأسنان بأقل قدر ممكن.
• يزيد الصقل في فرن الخزف ذي درجة الحرارة العالية من مقاومة التآكل. لا يتغير لونه مع الأصباغ مثل السجائر والشاي والقهوة.
• لا يسمح بتكوين الجير بسبب سطحه المصقول جيدًا.
• بفضل نحافتها وشفافيتها الطفيفة، فهي ذات مظهر طبيعي جدًا بحيث لا يمكن للآخرين ملاحظتها.
•  لعدم إجراء أي عملية على الأسطح الخلفية (الحنكية) للأسنان، لا يحس اللسان بأي تغيير.
• الخزف مصنوعة بتقنيات حديثة وعالية الجودة و مقاومة ضد الكسر والتآكل.

• أنها مكلفة
• تمر بمرحلة مخبرية
• يتطلب عملاً دقيقًا وخبرة لكل من الطبيب و الفريق التقني.

1- إذا كانت أسنانك متراكمة أو بارزة أو غائرة بشكل ملحوظ، أو إذا كان فكك العلوي والسفلي منحنيان، أو إذا كان هناك عدم تطابق بين أسنانك وميزات الوجه الأخرى.

2- إذا كان هناك شيء يزعجك عندما تبتسم، مثل ظهور أنسجة اللثة الزائدة أثناء الابتسام ،

3- إذا واجهت صعوبة في العض والمضغ بسبب العلاقة بين الأسنان والفك ،

4- إذا كنت قد طورت عادات مستمرة مثل التنفس من الفم أو مص الإبهام أو قضم الأظافر، أو كانت لديك هذه العادات في الماضي ،

5- إذا كنت تواجه صعوبة في إغلاق فمك أو لا تستطيع إغلاق شفتيك بالكامل ،

6- إذا شعرت بألم أو تسمع صوتاً من مفصل الفك ،

7- إذا ولدت بشفة أو شق في سقف الحلق أو لديك حالة مشابهة ،

8- إذا تلقى أحد أفراد الأسرة علاجا لتقويم الأسنان أو لديه مشكلة في تقويم الأسنان ،

9- إذا كان لديك سن مفقود وكانت أسنانك المتبقية تتحول من مكانها ،

10- إذا كنت تواجه صعوبة في تنظيف أسنانك بشكل صحيح بسبب التراكم مما يؤدي إلى مشاكل في اللثة ،

11- إذا كانت هناك فجوات ملحوظة بين أسنانك ،

12- إذا فقدت الأسنان اللبنية في وقت أبكر من المعتاد ، فقد تحتاج إلى علاج تقويم الأسنان.

نظرًا للاستخدام المطول لتقويم الأسنان عند الأطفال والشباب، خلق معتقداً بأن العلاج لا يمكن أن يتم إلا في سن مبكرة. لكن يجب التذكير أنه لا يوجد أي قيود عمرية في تصحيح مشاكل الأسنان وتقويمها، و يمكن تطبيقه على كل فئة عمرية.

تقوم العديد من الشركات في السوق بتصنيع الأقواس الجمالية لتلبية المعايير الجمالية. تم تصميم هذه الأقواس بحيث تنسجم مع لون مينا الأسنان وبالكاد تكون ملحوظة. يختار العديد من عملائنا البالغين الأقواس الجمالية لأنها أقل وضوحًا وتلبي احتياجاتهم.

تعد “تقنية التقويم اللساني” أو تقويم الأسنان الداخلي خيارًا شائعًا لعلاج تقويم الأسنان بين البالغين لأنها توفر ميزة كونها مخفية تمامًا خلف الأسنان. حيث يتم إلصاق حمالات التقويم والأسلاك بالجانب الداخلي من السن مما يجعلها غير مرئية وتمنح الفرد فائدة جمالية كبيرة.

في الوقت الحاضر، أصبح الأفراد يدركون أن علاج تقويم الأسنان هو الطريقة الأكثر طبيعية للحصول على أسنان مستقيمة وابتسامة جذابة. مع علاج تقويم الأسنان و الذي يستغرق عادةً مدة تتراوح من 8 إلى 24 شهرًا. يمكن الحصول على ابتسامة جميلة بشكل طبيعي تدوم مدى الحياة، والتي ستزيد من ثقتك بنفسك وستحسن نوعية حياتك.

خلال الموعد الأولي مع أخصائي تقويم الأسنان، يتم إجراء فحص شامل لتقييم و تحديد ما إذا كان هناك حاجة لعلاج تقويم الأسنان. يقدم أخصائي تقويم الأسنان أيضًا معلومات تتعلق بالمدة التي سيستغرقها العلاج وتكلفته. قبل البدء في علاج تقويم الأسنان، من المهم معالجة أي مشاكل في الأسنان مثل تسوس الأسنان أو نزيف في اللثة. قد تمنع نظافة الفم السيئة وضع الأسلاك، لذلك من الضروري إكمال أي علاجات ضرورية مسبقًا. بمجرد اتخاذ قرار الخضوع لعلاج تقويم الأسنان، تبدأ مرحلة التخطيط. يتم جمع بعض السجلات والبيانات مثل الصور داخل الفم وخارج الفم، وقياسات الأسنان الفك العلوي والسفلي ، وإذا لزم الأمر ، قياس الرأس الجانبي واليد والمعصم بالأشعة السينية. ثم يتم التخطيط للعلاج بناءً على هذه النتائج.

جراحة زرع الأسنان هي عملية تُستبدل من خلالها جذور الأسنان بدعامات معدنية شبيهة بالبراغي تزرع في عظم الفك. لتحل محل الأسنان المفقودة. الغرسات المصنوعة من التيتانيوم تتوافق حيوياً مع الأنسجة البشرية وتصبح جزءًا من الجسم نتيجة الترابط البيولوجي مع عظم الفك.

الغرسات مناسبة للحالات التي يفقد فيها الشخص سنًا واحدًا أو عدة أسنان أو كل أسنانه. في هالة عدم تواجد ما يكفي من العظام في المنطقة المستهدفة لوضع الغرسة، يمكن استخدام إجراءات إضافة العظام في كثير من الحالات لتطبيق الغرسة بنجاح.

فقدان سن واحد: إذا كان لديك فجوة بين أسنانك بسبب ضرس مفقود، يمكنك اختيار علاج الزرع لسد الفجوة دون التأثير على الأسنان المجاورة لها. بهذه الطريقة، لن تتضرر أسنانك السليمة. ومع ذلك ، يجب أن يكون الفراغ بين الأسنان كافياً لوضع الغرسة. سيغلق الفراغ بين الأسنان من تلقاء نفسه تدريجياً مع تحرك أسنانك المتبقية بمرور الوقت. لذلك، من الضروري إجراء عملية الغرس قبل أن تغلق الفجوة.

فقدان الأسنان الجزئي: ليس هناك إلزام لزرع كل فجوة في الأسنان. يتم تحديد موضع وعدد الغرسات اللازمة بناءً على حالة أسنانك وبنية عظامك. لتقييم حالتك سيقوم الطبيب بفحص أسنانك و إستخدام الأشعة السينية لتحديد عدد الغرسات المطلوبة و المكان الذي ستزرع فيه. يمكن تركيب جسور بين أسنانك الطبيعية والغرسات ما سيسمح بملء الفراغات بين الأسنان بعدد أقل من الغرسات.

فقدان الأسنان الكلي: في حالة فقدان كل أسنان الفك العلوي أو السفلي و كانت حالة العضام الفك مناسبة يمكن اشاء طرف اصطناعي ثابت بوضع 6 أو 8 غرسات في كل فك ليصبح المجموع 12 إلى 16 غرسة. أما في حالة ما إذا كان عظم الفك غير مناسب لإجراء عملية الزرع يمكن إنشاء طرف صناعي قابل للإزالة بإستخدام عدد أقل من الغرسات.

للحصول على زراعة أسنان ناجحة ، يجب أن يكون هيكل عظم الفك مناسبًا. لأن الغرسات لها عرض وارتفاع معينان. يجب أن يكون فك المريض الذي سيتم تطبيق إجراء الزرع عليه عريضًا وعاليًا بما يكفي لحمل الغرسة. تؤثر ملاءمة بنية عظام المريض بشكل إيجابي على نجاح عملية الزرع. إذا كان المريض يعاني من نقص في العظام ، فيمكن استخدام بعض تقنيات ترقيع العظام والأنسجة الرخوة لجعل بنية عظام المريض مناسبة للزرع. إذا لم تكن هناك مشكلة خطيرة في الحالة الصحية للمرضى الذين يرغبون في إجراء عملية زرع (مثل مرضى السكري وارتفاع ضغط الدم أو المرضى الذين يتلقون العلاج الكيميائي أو العلاج الإشعاعي) ، فلا يوجد حد أدنى لسن تلقي الغرسات. ومع ذلك ، يجب أن يكون المرضى قد أتموا سن المراهقة.

عند تطبيق التخدير قبل العملية بشكل صحيح، لن تشعر بأي ألم أثناء العملية. يستخدم التخدير الموضعي عادةً أثناء جراحة زراعة الأسنان، ولكن يمكن أيضًا استخدام التخدير العام بناءً على طلب المريض. تعد جراحة زراعة الأسنان بشكل عام أبسط من قلع الأسنان ويمكن أن تسبب إزعاجًا طفيفًا قد يشعر به في المساء بعد العملية. عادة يكون هذا الألم عادة أخف من الألم الذي يشعر به بعد قلع الأسنان ويمكن تخفيفه باستخدام مسكنات الألم الخفيفة.

لا ، على الرغم من وجود مناقشات وبحوث في عالم طب الأسنان حول هذا الموضوع، إلا أنها ليست ممارسة شائعة حتى الآن. تستغرق عملية الشفاء و إلتئام الغرسات مع العظم من شهر ونصف إلى شهرين في الفك السفلي و 3 أشهر في الفك العلوي. في حال ما إذا تم إجراء عملية إضافية لتكوين العظام، فقد تمتد هذه الفترة من 6 إلى 9 أشهر حسب حالة فقدان العظام. لأنه خلال هذه الفترة، يجب تقليل الحمل على الزرع. بشكل عام، أثناء عملية الزرع ، يتم تقديم المعلومات حول المدة التي ستستغرق لإكمال العلاج بعد وضع الغرسة و أخد قياس الأطراف الصناعية التي سيتم تركيبها . خلال فترة الانتظار هذه ، سيتم عمل طرف اصطناعي مؤقت لكي لا تعاني من نقص في الأسنان.

• توفر الأطراف الاصطناعية المدعومة بالزرع وظيفة مضغ فائقة مقارنة بأنواع الأطراف الاصطناعية الأخرى.
•  جمالية، متينة ودائمة.
• تلغي الحاجة إلى أطقم الأسنان القابلة للإزالة للمرضى الذين ليس لديهم أسنان متبقية.
• تمنع تدهور عظم الفك الذي يمكن أن يحدث بعد قلع الأسنان.

قبل إجراء عملية الزرع، هناك عدد من العوامل الحاسمة التي يجب مراعاتها و أهمها الصحة العامة للمريض، فهي تؤثر بشكل كبير على نجاح هذا الإجراء. إذا كان المريض يعاني من مشكلة طبية خطيرة، فقد يؤدي ذلك إلى جعل التعافي أكثر صعوبة ويؤثر سلبياً على فعالية عملية الزرع، خاصة عند المرضى المصابين بداء السكري غير الخاضع للسيطرة. ومع ذلك ، يمكن لمرضى السكري الذين يتناولون أدويتهم باستمرار ولا يعانون من ارتفاع مستويات السكر في الدم أن يخضعوا للعلاج بالزرع دون مخاطر. المرضى الذين يخضعون للعلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي لديهم مقاومة أقل وهذا قد يؤدي إلى مشاكل أثناء التئام الزرع ، لذلك لا ينصح بالعلاج بالزرع خلال هذا الوقت. يمكن بدء العلاج بالزرع بعد ستة إلى تسعة أشهر من انتهاء العلاج بعد الحصول على موافقة الطبيب. يعد العلاج بالزرع أيضًا خيارًا للأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب والأوعية الدموية.

الاستهلاك المفرط للكحول والسجائر له تأثير سلبي على نجاح عملية زراعة الأسنان. لذلك، يجب توخي الحذر الشديد خاصة أثناء مرحلة الشفاء. لا ينصح بزراعة الأسنان للمدخنين بشكل مفرط (2-3 عبوات في اليوم).

من أهم عوامل نجاح عملية الزرع هو الرعاية التي سيطبقها المريض. الالتزام بإرشادات علاج ما بعد الزرع وعدم تفويت مواعيد المتابعة يعزز معدل نجاح الزرع.

عملية الزرع التي تم اجراؤها على يد طبيب متخصص في ظل ظروف مناسبة ونوعية الغرسة المستخدمة هي أيضًا معايير مهمة لنجاح عملية الزرع.

عند زرع الأسنان من قبل أخصائي ماهر في ظروف مناسبة، يكون للزرع عمر طويل. من المهم أن نتذكر أن أسناننا الطبيعية من المفترض أن تدوم مدى الحياة، فالأسنان المزروعة شأنها شأن الأسنان الطبيعية تحتاج إلى نمط حياة صحي والاهتمام بالنظافة والمتابعة الدورية مع الطبيب لحمايتها و زيادة عمرها الافتراضي للمحافظة عليها لسنين طويلة أو حتى مدى الحياة.

المرحلة الأولى لجراحة زراعة التعويضات السنية:

تحضير المريض: قد تكون هناك حاجة إلى الأدوية المسبقة قبل العملية. ستقرر الممرضة ما إذا كان ذلك ضروريًا وفقًا للحالة الصحية للمريض. قبل دخول غرفة العمليات يرتدي المريض ثوب العملية (غطاء الرأس، و ثوب الخاص بالعملية) تُمسح المنطقة المحيطة بالفم بمحلول مطهر. و يغطى جبين المريض بغطاء معقم.

البروتوكول الجراحي: عادة ما يتم إجراء جراحة الزرع بالتخدير الموضعي. كما يمكن إجراؤها أيضاً تحت التخدير العام أو التخدير المهدئ إذا لزم الأمر أو بناءً على طلب المريض.

طريقة الزرع:

1- فتح الشق والسديلة: تم اقتراح عدة طرق مختلفة لإزالة السديلة. من أجل أفواه عديمة الأسنان ، في عام 1985 اقترح برانمارك اند أرك إجراء شق على شكل قوس بين الثقبة الموجودة في الفك السفلي وأمام الأضراس الأولى في الفك العلوي. ومع ذلك ، فإن فترة التعافي من تقنية الشق هذه غالبًا ما تكون صعبة بسبب الوذمة اى الآلام.

في يومنا هذا يوصى بعمل شق أولي في الجزء العلوي من الحافة أو باتجاه النسيج الكيراتيني، ويجب أن يتبع الشق الثانوي المنطلق في اتجاه شدق أو لساني دون إتلاف اللثة الهامشية للأسنان المجاورة. ثم يتم استخدام المصعد لرفع السديلة المخاطية العظمية حتى يصبح العظم مرئيًا. عند كشف عظم، يتم رفع السديلة اللسانية أو الحنكية وتثبيتها بخياطة تمر عبر جذور الأسنان المقابلة. يتم تنظيف الأنسجة الحبيبية المتصلة بالعظام باستخدام ملقط العظام. قبل تحضير تجويف الغرسة ، يجب أن يكون سطح العظم أملسًا ومسطحًا قدر الإمكان. يجب اتباع هذه القواعد لتجنب الآثار الجانبية بعد الجراحة.

2-تحضير تجويف الغرسة: يجب غسل العظام بكمية كبيرة من المحلول الملحي الفسيولوجي لمنعها من التسخين. يجب على الجراح التحقق والتأكدمن توفر جميع المعدات اللازمة قبل البدء في حفر المقبس. بعد ذلك، تبدأ عملية فتح التجويف في العظم باستخدام مجموعة الغرسة الخاصة والموزع الفيزيائي. يتم الوصول إلى عمق محدد مسبقًا بقطر 2 مم. يجب التحكم في اتجاه التجويف في ثلاثة أبعاد من الفراغ باستخدام قوالب جراحية وأدلة الاتجاه، لضمان الوضع المناسب للسن المفقود. يتم التحكم في عمق التجويف بواسطة دبوس توجيه بعلامات ميليمترية. ، ويتم تحريك البر لأعلى ولأسفل للسماح بتدفق المياه المستمر إلى نهاية العمل، يجب فحص محاور مآخذ الزرع. بعد تحديد حجم الفتحة باستخدام البرش التوجيهي الأول، يتم توسيع الفتحة باستخدام أزيزات بأقطار مختلفة. يتم توسيع تجويف الغرسة بالقدر الذي يسمح به العظم ووفقًا لعرض قطر السن المفقودة. بعد الانتهاء من عملية التعشيش ، يتم فحص العش للتأكد من عدم ترك أي بقايا بالداخل.

3- وضع الغرسة: توضع الغرسة حسب اتجاه محجرها. يجب ألا تتجاوز سرعة الدوران أبدًا 20-40 دورة في الدقيقة. بمجرد دخول الخيط الأول من الغرسة إلى التجويف، يمكن تثبيت بقية الغرسة في مكانها دون استخدام أي قوة إضافية. يجب أن تكون الغرسة مغروسة بالكامل في العظم حتى هامشها الإكليلي. بمجرد وضع الغرسة ، تتم إزالة القطعة الحاملة ، ويتم إرفاق غطاء الشفاء الخاص بالزرع.

4-إغلاق وخياطة الجرح: بعد الانتهاء من وضع الغرسات وإتمام العملية، فإن الخطوة التالية هي إغلاق الشق وخياطة الأنسجة. قبل إغلاق اللثة وخياطتها ، يتم غسل المنطقة بالمحلول الملحي الفيزيولوجي وإزالة جميع المخلفات من المنطقة. ثم تبدأ عملية الخياطة بالتقنية المناسبة. بعد الإنتهاء من الخياطة، يُطلب من المريض أن يعض بإحكام على ضمادات شاش معقمة للضغط على المنطقة.

المرحلة الثانية لجراحة زراعة التعويضات السنية:

تتضمن المرحلة الثانية من عملية الزرع الكشف عن الغرسات وتجهيزها للجراحة أو للاستخدام الوظيفي. قبل البدء في هذه المرحلة، من المهم إجراء تصوير بالأشعة السينية لتحديد أي مناطق المناطق ذات الأشعة المشعة أو عيوب في العظام قد تكون موجودة حول الغرسات.

في هذا الإجراء، يتم رفع اللثة حول غطاء الزرع وإزالة أي نمو عظمي زائد على الغرسة باستخدام مثقاب. ثم يتم كشف برغي الإغلاق بالكامل وفتحه بمفتاح مناسب. بعد إزالة برغي الإغلاق ووضع الدعامة. يتم اختيار حجم الدعامة وفقًا لسمك اللثة و الذي يوضع على ارتفاع 2 مم تقريبًا فوق اللثة.

تشير أدنى حركة دقيقة للغرسة إلى أن الاندماج العظمي لم يحدث. على الرغم من التخدير الموضعي ، فإن الألم حول الزرع يجب أن يثير الشك أيضًا. قد يكون الألم ناتجًا عن تكوين الأنسجة الرخوة حول الزرع. يجب التحقق من توافق برغي الالتئام مع الغرسة ووجود مناطق شفافة حول الغرسة باستخدام التصوير الشعاعي الذروي.

الهدف من الإجراء الجراحي الثاني للزراعة هو إوضع مسمار الشفاء أو الدعامة على الغرسة. أدت التطورات في التقنيات الجراحية والأطراف الصناعية إلى تحسين النتائج الوظيفية والجمالية. تسمح طرق العلاج الحالية بتحقيق مظهر طبيعي أكثر، بهدف زيادة سماكة ونوعية الغشاء المخاطي حول الغرسة عن طريق ضبط الأنسجة الرخوة المحيطة بالزرع. يمكن إجراء العديد من عمليات الغشاء المخاطي لتعديل الأنسجة الرخوة المحيطة بالزرع.

الغرض من العملية الجراحية الثانية هو وضع مسمار الشفاء أو الدعامة على الغرسة. تقدم التطورات في التقنيات الجراحية والأطراف الصناعية نتائج وظيفية وجمالية أفضل و تسمح طرق العلاج الحالية بتحقيق مظهر طبيعي أكثر. بهدف زيادة سماكة ونوعية الغشاء المخاطي حول الغرسة عن طريق ضبط الأنسجة الرخوة المحيطة بالزرع. يمكن إجراء العديد من عمليات الغشاء المخاطي لتعديل الأنسجة الرخوة المحيطة بالزرع.

في الأسنان الطبيعية، تكون الحافة الهامشية للتاج عادة 0.5-1 مم تحت اللثة. ومع ذلك، ولأسباب جمالية، عادةً ما يتم وضع التيجان المدعومة بالزرع 2-4 مم أسفل اللثة. لذلك ، فإن وجود الأنسجة الكيراتينية أمر بالغ الأهمية لكل من الجماليات والوظيفة.